المدرسة السريالية: جسد فنانو هذه المدرسة أحلامهم وأفكارهم، إذ يقومون باستعادة ما هو بذاكرتهم ورسمه. في السياق ذاته يرصد العبدان تجربة عبيد سرور الذي استخدم التراث وأفاد في تقديم التعبيرية الإماراتية، واقتنص لحظات حميمة جداً من مظاهر الحياة السابقة وأحاطها بتحويرات تعبيرية سواء في عموم المشهد أم في تفاصيل https://julius61504.blogaritma.com/profile